قضايا قرآنية (1)
القــراءات القرآنيــة
بين الفكر الاستشراقي ودراسات العلماء
هذا القرآن العظيم لا يزال دفاق الفيض مستمر العطاء علي الرغم من المحاولات المتكررة من المستشرقين و المستغربين للقضاء عليه، وقتل الانتماء إليه. ولقد يكون خيراً أن نعمد في هذا التوقيت إلى طرح قضية لا تشغل المتخصصين فقط، وإنما أصبحت-أو وجب أن تصبح- جزءاً من هموم المثقف المسلم، بعد ما رأينا بعض المثقفين، وأنصاف المثقفين يخوضون فيها بغير علم و لا هدى ولا كتاب منير0
فقد أصبحت كتابات المستشرقين عن القرآن مادة دراسة في بحوث الباحثين، والأخطر من ذلك أنها عند كثير من المثقفين أضحت مصدرا للمعرفة ومستقى للمادة العلمية حول القرآن وعلومه. ومن المعروف أن دراسات المستشرقين عامة وحول القرآن وعلومه خاصة يشوبها قدر لا يستهان به من عدم الدقة وقدر مثله من عدم الإنصاف أحيانا.
ومن هنا كانت المشاركة في تكريس الوعي بالمعطيات العلمية حول هذه القضية في غاية الأهمية عسى أن نهتدي إلى رأي مستنير في هذه المسألة يزيل حجب الجهل ويهتك أستار الغفلة عن أهميتها و يضعها في موضع مناسب من ثقافة المهتمين ودراسة الدارسين.
القــراءات القرآنيــة
بين الفكر الاستشراقي ودراسات العلماء
هذا القرآن العظيم لا يزال دفاق الفيض مستمر العطاء علي الرغم من المحاولات المتكررة من المستشرقين و المستغربين للقضاء عليه، وقتل الانتماء إليه. ولقد يكون خيراً أن نعمد في هذا التوقيت إلى طرح قضية لا تشغل المتخصصين فقط، وإنما أصبحت-أو وجب أن تصبح- جزءاً من هموم المثقف المسلم، بعد ما رأينا بعض المثقفين، وأنصاف المثقفين يخوضون فيها بغير علم و لا هدى ولا كتاب منير0
فقد أصبحت كتابات المستشرقين عن القرآن مادة دراسة في بحوث الباحثين، والأخطر من ذلك أنها عند كثير من المثقفين أضحت مصدرا للمعرفة ومستقى للمادة العلمية حول القرآن وعلومه. ومن المعروف أن دراسات المستشرقين عامة وحول القرآن وعلومه خاصة يشوبها قدر لا يستهان به من عدم الدقة وقدر مثله من عدم الإنصاف أحيانا.
ومن هنا كانت المشاركة في تكريس الوعي بالمعطيات العلمية حول هذه القضية في غاية الأهمية عسى أن نهتدي إلى رأي مستنير في هذه المسألة يزيل حجب الجهل ويهتك أستار الغفلة عن أهميتها و يضعها في موضع مناسب من ثقافة المهتمين ودراسة الدارسين.
راجع بقية البحث في الرابط:
اضغط الفأرة من اليمين واختر: فتح في إطار جديد
وتابع الرابط:
اضغط الفأرة من اليمين واختر: فتح في إطار جديد
وتابع الرابط:
====
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق